تقطيع البصل لإعداد وصفة هو عبء للكثير من الناس. ومع ذلك ، تم تفسير الدموع أثناء تقطيع البصل علمياً.
يحتوي البصل على غاز مهيج ومزعج ، وبمجرد أن يدخل في اتصال مع العين ، يصبح البصل مثل حمض الكبريتيك ، والذي يمكن أن يسبب الكثير من الألم.
لهذا السبب ، يبحث الجميع عن “التقنية” التي ستسمح لهم بطهي البصل دون أن يمروا بلحظة غير مريحة.
بين تناول العلكة ، وارتداء نظارات شمسية ، ووضع قطعة قماش حول العنق ، لا يعرف الشخص أين يجب أن يبدأ.
ما يجب معرفته أولاً هو أن هذه الأساليب تنقسم إلى فئتين ، تقنيات فعالة وتقنيات مشكوك فيها.
أكثر التقنيات وضوحًا تتعلق بالماء ، لتحويل الغاز بعيدًا عن العيون. على سبيل المثال ، وضع كوب ماء بالقرب من منضدة التقطيع ، وتبليل شفرة السكين أو تقطيع البصل تحت تيار ماء من الصنبور يمكن أن يقلل الأذى ويقلل الألم.
تشغيل نظام التهوية وإنهاء تقطيع البصل من الأعلى هو أيضًا تقنية مستخدمة. ومع ذلك ، يجهل الكثيرون أنه يتركز في هذه الطريقة الخلايا الأكثر غنى بالكبريت …
فيما يتعلق بأكثر التقنيات مشكوك فيها ، نجد تلك التي تشمل إشعال شمعة على سطح العمل ، أو وضع خل على منضدة التقطيع ، أو تسخين البصل في الميكروويف. العديد من الممارسات لمنع الدموع.
